Warning: this has spoilers for the first and second book, so don't read this (or the link because it'll basically ruin the whole idea) if you haven't read both of the books until the end. But if you have, enjoy.
I thought you’d think me insane and leave, but you didn’t.
Remember when I went to confront the killer?
I thought you’d slap me when I came back, but you didn’t.
Remember when I started drinking and made a fool of myself?
I thought I’d wake and you’d have left, but you didn’t.
Remember when you left me on New Year’s Eve?
I thought you left for good, but you didn’t.
Remember when you poured your heart out the night I couldn’t sleep?
I thought that was the time you were supposed to move on, but you didn’t.
Yes, there a lot of things you didn’t do.
But, you loved me, changed me, and gave me the best time of my life.
And I thought we’d be together until the last moment.
But you didn’t.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteاهلا وسهلا اختي وصديقتي شيخه ، اعتذر لو صديقتي كان فوق اللازم لكن هذا شعوري بعد ان انتهيت من قراءة الرواية .. قرأت الجزء الاول بعد ما اشتريته من معرض الكتاب في الرياض عام 2014 وكلي شوق لمعرض الكتاب هذه السنه من اجل الجزء الثاني فقط ! لدرجه انني قررت اتغيب عن الجامعه لحضور اول يوم في معرض الكتاب هذه السنه 2015 وكان يوم الخميس الماضي وانهيت الان الجزء الثاني .. هذي المره الاولى بالنسبة لي اكتب لكاتب رواية احببتها من رأسي لاخمص قدمي ، فاذا رايتي فيها اي شي لم يعجبك فاعملي *ديليت xD* لكني لاني احببتها هذه المحبه قررت اكتب لو شي بسيط من الشكر لك
شكرا شكرا من اعماقي على الرواية الرائعه والمخرجه بالشكل الباهر .. حقيقه لا تلفتني الروايات العاطفيه لكن وجدت نفسي جدا في هذه الرواية اقضي الليل للفجر فقط لقرائتها ، مثل ماذكرتي في الخاتمه شعوري الان هو شعور الفراغ الاليم ! في داخلي يعيش ارثر وتشارلي وجيمي .. تشارلي اه كم اتمنى فقط وانا اقرأ ان موتها مجرد كابوس بائس لارثر وانه لا يمت للواقع بصلة ! لاخر صفحه كنت اتمنى هذا الشيء فهي اكثر شخصية وقعت بنفسي ، فقد تحملت الكثييير من الآلآم ونهايتها مؤلمة ايضا :'( وايضا ارثر فكيف استطاع ان يتحمل رؤية شبحها ؟ من البداية لم تكن له فلما اصبحت له مجرد ثواني معدودة الى ان اصبحت في كلمة *كان* .. بالنسبة لي واعتقد الكثير ممن احبوا الرواية وانهوها انها كانت ادمان ! فلا استطيع النوم دون ان ارى كل التفاصيل التي استطيع رؤيتها ثم الحلم بها ، ختاميا شكرا لك عزيزتي شيخة على كل لحظة وعلى كل كلمة كتبتيها وعلى جميع المشاعر التي جعلتينا نحس بها داخل صفحات الكتاب .. انتي انسان موهوب جدا وتنافسين الكثير من الروائيين الكبار ان لم تتفوقي على البعض ! اعتذر ان كان كلامي كثير جدا لك لكن هذا جزء بسيط من مشاعر قارئ معجب متعلق بعالم روايتك.بانتظار كل جديد لك عزيزتي.